الأحد، 23 فبراير 2014

هل تعلم

 أبو سمبل هو موقع أثري يضم اثنين من صخور المعبد الضخمة في جنوب مصر على الضفة الغربية لبحيرة ناصر نحو 290 كم جنوب غرب أسوان. وهو جزء من منظمة اليونسكو لمواقع التراث العالمي المعروف باسم "آثار النوبة"، [1] والتي تبدأ من اتجاه جريان النهر من أبو سمبل إلى فيلة (بالقرب من اسوان).
المعابد المزدوجة كانت أصلا منحوتة من الجبال في عهد الملك رمسيس الثاني في القرن ال 13th قبل الميلاد، كنصب دائم له وللملكة نفرتاري، للاحتفال بذكرى انتصاره في معركة قادش. ومع ذلك، ففي 1960 تم نقل مجمع المنشآت كليةً لمكان آخر، على تلة اصطناعية مصنوعة من هيكل القبة، وفوق خزان السد العالي في أسوان.
  1. وكان من الضروري نقل المعابد لتجنب تعرضهم للغرق خلال إنشاء بحيرة ناصر، وتشكل خزان المياه الاصطناعي الضخم بعد بناء السد العالي في أسوان على نهر النيل. ولا زالت أبو سمبل واحدة من
أفضل المناطق لجذب السياحة في مصر.

البناء[عدل]

بدأ بناء مجمع المعبد في حوالي 1244 قبل الميلاد واستمر لمدة 21 عاما تقريباً، حتى 1265 قبل الميلاد. المعروف باسم "معبد رمسيس "المحبوب من قبل آمون"، وانها واحدة من ستة صخور المعابد في النوبة التي أقيمت خلال عهد رمسيس الثاني. والغرض منها هو وقع تأثير للدول المجاورة في جنوب مصر، وأيضا لتعزيز مكانة الدين المصري في المنطقة. ويقول المؤرخون ان تصميم أبو سمبل يعبر عن شيء من اعتزاز رمسيس الثاني. وتختلف أبوسمبل المذكورة عن أبوسمبل التهجير الذي تعتبر امتدادا لأبوسمبل السياحية ولكن تبعد عنها حوالى 366 كيلو جنوب أسوان


إعادة اكتشاف[عدل]

مع مرور الوقت، هجرت المعابد فبالتالي أصبحت تغطيها الرمال. وفي ذلك الحين خلال القرن 6 قبل الميلاد، كانت الرمال تغطي تماثيل المعبد الرئيسي حتى الركبتين. وكان المعبد منسياً حتى 1813، عندما عثر المستشرق السويسري جي أل بورخاردت على كورنيش المعبد الرئيسي. وتحدث بورخاردت عن هذا الاكتشاف مع نظيره الإيطالي المستكشف جيوفاني بيلونزي، الذين سافروا معاُ إلى الموقع، لكنهم لم يتمكنوا من حفر مدخل للمعبد. وعاد بيلونزي في 1817، ولكن هذه المرة نجح في محاولته لدخول المجمع. وأخذ كل شيء قيم يمكن أن يحمله معه. المرشدين السياحيين في الموقع يربطوا أسطورة "أبو سمبل"، أنه كان فتى محلي صغير وهو الذي قاد المستكشفين إلى الموقع من جديد في وقت مبكر للمعبد المدفون الذي كان يراه من وقت لآخر في الرمال المتحركة. في نهاية المطاف، أطلقوا اسم أبو سمبل على المعبد تبعاً لاسمه.

نقل المجمع[عدل]

وثمة نموذج يبين الجدول الأصلي، والموقع الحالي للمعبد (بالنسبة لمستوى الماء)
وبدأت حملة تبرعات دولية لإنقاذ النصب من النوبة في عام 1959: فإن الآثار الجنوبية القديمة لهذه الحضارة الإنسانية كانت تحت تهديد ارتفاع مياه نهر النيل، التي كانت على وشك أن تنتج عن عملية بناء السد العالي في أسوان.
وبدأ انقاذ معابد أبو سمبل في عام 1964، وتكلفت هذه العملية 40 مليون دولار. بين عامي 1964 و1968، فقد تقطع الموقع كله إلى كتل كبيرة (تصل إلى 30 طنا وفي المتوسط 20 طنا)، وتم تفكيكها وأعيد تركيبها في موقع جديد على ارتفاع 65 م و200 م أعلى من مستوى النهر، وتعتبر للكثير واحدة من أعظم الأعمال في الهندسة الأثرية. وإن بعض الهياكل أنقذت من تحت مياه بحيرة ناصر. اليوم، آلاف من السياح يقوموا بزيارة المعابد يوميا. وإن قوافل من الحافلات والسيارات المصاحبة بالحراسة تخرج مرتين في اليوم من أسوان، وهي أقرب مدينة. ويصل العديد من الزوار بالطائرة في المطار الذي تم بناؤه خصيصا لمجمع المعبد.
المجمع يتكون من اثنين من المعابد. الأكبر مخصص لثلاث ألهة لمصر في ذلك الوقت وهم راع-حاراختي، وبتاح،وامون، ويبرز في الواجهة أربعة تماثيل كبيرة لرامسيس الثاني. والمعبد الأصغر مخصص للاله حتحور، الذي تمت تجسيده نفرتاري، زوجة رمسيس الأكثر حباً إلى قلبه (وكان للفرعون 200 زوجة وخليلة في المجموع).[بحاجة لمصدر] وان المعبد مفتوح الآن للجمهور.

الهيكل العظيم[عدل]

قريبة من واحدة من تماثيل ضخمة للRamesses الثاني، مرتديا التاج المزدوج من مصر العليا والسفلى
استغرق بناء المعبد العظيم في أبو سمبل ما يقرب من عشرين عاما، وقد أنجز في حوالي 24 سنة من حكم رمسيس العظيم (وهو ما يعادل 1265 قبل الميلاد). كان مخصص للاله أمون، راع-حاراختي، بتاح، وكذلك لرمسيس.[2] ويعتبر عموما أروع وأجمل المعابد التي كلفت في عهد رمسيس الثاني، وواحدة من الأجمل في مصر.
أربعة تماثيل ضخمة للفرعون التي يصل طولها إلى 20 م مع تاج عاطف المزدوج للوجهين البحري والقبلي لتزيين واجهة المعبد، والذي عرضه 35 مترا، ومكلل بكورنيش فيه 22 قرد الرباح، ويحيط المدخل عبدة الشمس.[3] وكانت التماثيل الضخمة منحوتة مباشرة من الصخور في كان يقع فيها المعبد قبل نقله. جميع التماثيل تمثل رمسيس الثاني جالسا على العرش ومرتديا التاج المزدوج للوجهين البحري والقبلي لمصر. التمثال الذي يقع على يسار المدخل تضرر في زلزال، ولم يتبق سليماً الا الجزء السفلي من التمثال. ويمكن أن يرى الرأس والجذع تحت قدمي التمثال.
بجوار الساقين للتمثال الضخم، هناك تماثيل أخرى لا تزيد في الارتفاع عن الركبتين من الفرعون.[2] وهذا يصورنفرتاري الزوجة الرئيسية لرمسيس، والملكة الأم موتاي، وله ابنان أمون هر خبشف، رمسيس، وله ست بناتبنتاناث، باكتموت، نفرتاري، مريتامن، نيبتاوي، وأستنوفرت.
والمدخل نفسه متوج بنقش ضئيل البروز، يمثل صورتين للملك وهو يعبد الصقر ذو الرأس راع حاراختي التي يقف تمثالها في مشكاة كبيرة.[2] وهذا الإله يمسك في يده اليمنى عقد الهيروغليفية فن الكتابة المصرية الفرعونية المستخدم والريشة في حين يمسك في يده اليسرى معات إلهة الحقيقة والعدالة، وهذا لا يقل عن نبتة من اللازهرية نبتة للعملاق رمسيس الثاني واسم العرش المستخدم ماعت - ري. وعلى رأس واجهة المبنى متوج بصف من 22 قرد الرباح وأذرعتهم مرفوعة في الهواء، ويفترض أنهم يعبدون الشمس المشرقة. وملامح بارزة أخرى لواجهة المبنى هو لوحة يسجل فيها زواج رمسيس من ابنة الملك هاتسيلي الثالث، والتي أدت إلى السلام بين مصروهيتيتس.
مظاهر الاحتفال بتعامد الشمس

الاثنين، 17 فبراير 2014

المخطط الامريكى لتقسيم الشرق الاوسط من موقع القوات المسلحه الامريكيه

الخطوه الاولى
الخطوه الثانيه
الخطوه الثالثه
الخطوه الرابعه
الشرق الاوسط الجديد


الوحدة الوطنية فى مصر عبر التاريخ
ياسمين خليل


عظيمة هى أرض مصر بتاريخها وشعبها الأصيل ، فهم جزء من الأرض ورائحة التاريخ ومذاق الإتحاد والوحدة ، لقد حافظوا على وحدة هذا التراب منذ أمدً بعيد ، وسالت دماؤهم مسلمين وأقباط على هذه الأرض الطيبة لترفع علم الشموخ والانتصار على مدى عقود وعهود طويلة زاخرة بأمجاد هذا الشعب من البواسل

المسلم والقبطى أخوه بوحدة الدم والأرض والتاريخ ، تتأصل فى نفوسهم نفس العقيدة وهى الايمان بالله ونبذ الحروب ويتنفسون نفس المفاهيم السمحة التى تحض على الكراهية والتناحر فالاسلام دين السلام والمسيحية دين المحبة ، وعلى الارض نحيا بالمحبة والسلام ..

وحدتنا هى أصل عراقتنا والتاريخ شاهد على العصر ، فمصر هى أول من عرفت الوحدة الوطنية وكانت هى المسار والفلك الذى تبعته كافة الآمم ، فجاءت الوحدة الوطنية سابقة بقرون على فتح مصر على يد عمرو بن العاص و أتى لفتح مصر تحت راية السلام والإسلام ، ليس الذى كرهاً أو رغما عن أهل مصر من المسلمين والأقباط ، بل جاء الفتح الإسلامى لمصر لما كان يعانيه المصريين من إضطهاد للمسيحية ، حيث كان المصريين يعانون من اضطهاد الرومان لعقيدتهم المسيحية أو المسلمون الذين يلتزمون بعقديتهم الإسلامية ، فكما جاء فى الاسلام الحنيف " لا إكراه فى الدين " فكان دخول عمرو بن العاص الى مصر بأمر من رسول الله ( ص ) حيث صاغ فى عهد كتبه عمرو بن العاص- و أخرجه الطبرى- عهد الله ورسوله وعهد أمير المؤمنين (بسم الله الرحمن الرحيم.. هذا ما أعطى عمرو بن العاص أهل مصر من الأمان على أنفسهم وملتهم وأموالهم وكنائسهم وصلبهم فى برهم وبحرهم لا يد خل عليهم شئ من ذلك ولا ينقص).

فجاء فتح مصر على يد عمرو بن العاص حاملاً رسالة السلام والاسلام لشعب مصر آمنين على حرية اختيار عقيدتهم اعمالا لأحكام الدين الحنيف بحرية العقيدة .

وقد شرفت مصر وشعبها بتلك الوصية النبوية الشريفة التى أوصى بها رسول الله ( ص ) وهو على فراش المرض ، حينما قال "قبط مصر فإنهم أخوال وأصهار وهم أعوانكم على عدوكم، وأعوانكم على دينكم "، وهو أول دستور يحكم مصر منذ بداية الفتح الإسلامى- أقباطا أخوالا ومسلمين أعماما فى أسرة واحدة متعاونين فى أمور الدنيا متساندين فى شئون الدين تكريسا لحكم الدين الحنيف بأن الدين واحد والشرائع شتى، وإيمانا بالرسالات السماوية لا يفرق بين كتبه ورسله وأنبيائه أجمعين.


وهو ما رسخت معه حقوق الوطن والمواطنة والتى هى فريضة على الاسلام وهى حماية المسيحية وقبط مصر بإعتبارهم أهل الكتاب مع المسلمين فهم أمة وأصحاب أرض واحدة .

وضع الأقباط في عصر محمد علي الكبير

ويجدر بنا الإشارة ونحن نتحدث عن وضع المواطنة بين مسلمى وأقباط مصر ونحن بصدد مشارف الحديث عن مصر فى عصر الدولة الحديثة ، أن نتحدث عن محمد على الكبير مؤسس مصر الحديثة ، والذى عمل بسياسة التسامح وروح المساواة بين جميع المصريين منذ توليه حكم مصر سنة 1805 .

فقضى محمد على الكبير والذى تولى حكم مصر وهى فى حالة من الإضطراب والهزل الإقتصادى على التفرقة بين المسلم والقبطى مؤمنا بأن كلاهما يستطيع أن يقدم للوطن سويا أحسن ما لديه ،


كما اتجهت سياسة محمد على إلى مساواة تامة بين المسلمين والأقباط في الحقوق والواجبات فعين أقباطاً مأمورين لمراكز برديس والفشن بالوجه القلبى، دير مواس وبهجورة والشرقية.

وهذا ان دل فانه يدل على سعة أفقه وهذا سر من أسرار تفوقه وتوفيقه فى أن مصر عاشت فى أبهى عصورها الذهبية من النماء والازدهار .

ومن أهم المظاهر التى تمتع بها الأقباط فى عصر محمد على الزاخر هو الغاؤه للزى الرسمى الذى كان مفروضا على الأقباط إرتداءه ، كما ألغى كافة القيود التى كانت تفرض على الاقباط لممارسة طقوسهم الدينية وكان لا يرفض طلب للأقباط فى أى طلب لبناء أو إصلاح الكنائس .

كما كان محمد على أول حاكم مسلم يمنح المواظفون الأقباط رتبة " البكوية " كما إتخذ له مستشارين من المسيحيين .


أما فى عصر سعيد باشا (1854- 1863) والذى عمل على استمرار روح التسامح الديني والمساواة بين المسلمين والأقباط فقام بتطبيق قانون الخدمة العسكرية على الأقباط وألغى الجزية التي ظلت جاثمة على صدور الأقباط منذ الفتح العربي في منتصف القرن السابع.

ودخل الأقباط لأول مرة مرة في سلك الجيش والقضاء وسافر بعضهم إلى أوروبا وكانت النهضة التعليمية لها النصيب الأسد فيها. ولا ننسى أن سعيد باشا عين حاكماً مسيحياً على مصوع بالسودان


وفى عهد الخديوى إسماعيل باشا فى الفترة من (1863- 1878) والذى قرر علانية ورسمياً بترشيح الأقباط لخوض إنتخابات أعضاء مجلس الشورى ، ثم تعين قضاة من الأقباط في المحاكم .

كما منح للأقباط حق الحصول على " الباشوية " وكانت لأول قبطى وهو واصف باشا والذى كان يعمل فى وظيفة كبير التشريفات وأخرون .

وفى نهاية هذه الحقبة التاريخية الهامة من تاريخ مصر الحديث وإرتقاء الحركة الوطنية بين المسلمين والمسيحيين من حفاظ على حرية العقيدة الدينية الى المساواة فى كافة الحقوق والواجبات دون تمييز أو تهميش .


وضع الأقباط في القرن العشرين

لا شك أن أحداث ثورة 1919 تجلت فيها مظاهر الوحدة الوطنية في أبهى صورها ، حيث كانت القيادة الوطنية - بزعامة سعد زغلول- واعية منذ البداية بأهمية مكانة الوحدة الوطنية والتي باركها ودعمها الشعب كله والتي أفرزت شعارات تقدمية مثل "الدين لله والوطن لجميع" "عاش الهلال مع الصليب".


حيث كان يشارك الأقباط فى الحياة السياسية بكل قوة ووطنية ، وكانت فترة تاريخية خصبة من حيث اختفاء التمييز الديني وبناء وتقلص معه دور الدين على الساحة السياسية ، إلى أن قامت جماعة الإخوان المسلمين بزعامة الشيخ حسن البنا بالمطالبة بالحكم الدينى في مصر ورغم هذا تصدى له الوفد دائماً أبداً ضد هذا المطلب الديني وانتصر المجتمع المدني الديمقراطي حتى قيام ثورة 23 يوليو 1952.

مرحلة السبعينات

كانت من أشد الفترات التى عايشت انتكاسات طائفية فمع إعادة ظهور التيار الدينى المتشدد " الإخوان المسلمين " وممارسة أنشطتها التى استهدفت ضرب الوحدة الوطنية فى تلك الفترة ، صاحبتها ظواهر أخرى استهدفت تخريب الاقتصاد القومى فى عملية توظيف الأموال وضرب السياحة والاستثمار لخلق أزمة البطالة بما سهل معها تجنيد أعداد من الشباب لخدمة أغراض الإرهاب، فضلا عن التحول من الإرهاب المسلح بقتل الأبرياء من المواطنين ورجال الشرطة وذلك إلى الإرهاب المعنوى بإشهار سلاح التكفير على التفكير والإبداع، بل على المجتمع بأكمله توصلا لقلب نظام الحكم والاستيلاء على السلطة!

ولعل من أشهر الحوادث التى صاحبت تلك الفترة حادثة " الزاوية الحمرا " التى شهدت معها سيل من الدماء بين المسلمين والأقباط بعد زع الفتنة بينهم ، ولا يمكن أن ننسى هذا الخطاب الشهير الذى قال فيه الرئيس السادات " غسيل فى بلكونة مواطن نقطت مايه على غسيل مواطن " لتتبعها سلسلة من الإشتباكات بين المسلمين والمسيحين ، لم تهدأ الإ مع بداية الثمانينات .


وضع الأقباط فى مصر فى الثمانينات

والتى بدأها ولازال يمضى فيها قدما الرئيس محمد حسنى مبارك بإعلان الخيار الديمقراطى، وبإطلاق سراح المعتقلين من رموز العمل الوطنى، الى القضاء فى فترة التسيعنات على الارهاب ، والتاكيد دوما على مبدأ المواطنة والمساواه فى الحقوق والواجبات بين كافة أبناء الوطن .

دوما أخوه متحابين مترابطين يشربون من نفس هذا النبع ويأكلون من ثمرة هذه الأرض ،راسخين فيها متأصلين بوحدة الدم والأرض والمحبة والسلام .




نبذة عن مصر الفرعونيه

كانت مصر القديمة حضارة قديمة في شمال شرق أفريقيا، وتتركز على طول المجرى الأسفل لنهر النيل في ما هي الآن الدولة الحديثة في مصر. الحضارة المصرية ملتئم حول 3150 قبل الميلاد (وفقا لتسلسل زمني المصرية التقليدية) مع التوحيد الدينى لمصر العليا والسفلى تحت الفرعون الأول. وقعت في تاريخ مصر القديمة في سلسلة من الممالك غير مستقرة، مفصولة فترات عدم الاستقرار النسبي المعروفة باسم الفترات المتوسطة: المملكة قديم من العصر البرونزي المبكر، عصر الدولة الوسطى من العصر البرونزي الأوسط والمملكة جديد من العصر البرونزي المتأخر.وصلت مصر ذروة قوتها خلال عصر الدولة الحديثة، في فترة الرعامسة حيث ينافسه الإمبراطورية الحثية، الإمبراطورية الآشورية وميتاني الإمبراطورية، وبعد ذلك دخلت فترة انحدار بطيء. وقد غزت مصر أو غزا من خلال سلسلة من قوى أجنبية (مثل الكنعانيين / الهكسوس، الليبيين، النوبيين، وآشور، بابل، والحكم الفارسي والمقدونية اليونان) في الفترة الانتقالية الثالثة من مصر والعصر المتأخر. في أعقاب وفاة الإسكندر الأكبر، وهو واحد من جنرالاته، بطليموس سوتر، فرض نفسه كحاكم جديد لمصر. حكمت سلالة البطالمة هذا اليونانية مصر حتى 30 قبل الميلاد، عندما، تحت كليوباترا، فإنه انخفض إلى الإمبراطورية الرومانية وأصبحت مقاطعة رومانية. جاء نجاح الحضارة المصرية القديمة جزئيا من قدرتها على التكيف مع الظروف وادي نهر النيل. الفيضانات يمكن التنبؤ به والري للرقابة من وادي خصبة تنتج محاصيل الفائض، الأمر الذي غذى التنمية الاجتماعية والثقافة. مع الموارد لتجنيب، إدارة الاستغلال برعاية المعدنية من الوادي والمناطق الصحراوية المحيطة بها، والتنمية في وقت مبكر من نظام الكتابة المستقلة، وتنظيم البناء الجماعي والمشاريع الزراعية، والتجارة مع المناطق المحيطة بها، والعسكرية تهدف إلى هزيمة الأعداء الأجانب و تأكيد الهيمنة المصرية. تحفيز وتنظيم هذه الأنشطة كانت بيروقراطية من الكتبة النخبة والقادة الدينيين والإداريين تحت سيطرة فرعون الذي حرص على التعاون والوحدة للشعب المصري في سياق نظام محكم من المعتقدات الدينية. تشمل العديد من الإنجازات من قدماء المصريين واستغلال المحاجر، والمسح وتقنيات البناء التي سهلت بناء الأهرامات الأثرية والمعابد والمسلات و؛ نظام من الرياضيات، ونظام عملي وفعال في الطب، ونظم الري وتقنيات الإنتاج الزراعي، وهو أول السفن المعروفة، القيشاني المصري والتكنولوجيا الزجاج، أشكال جديدة من الأدب، وأقرب معاهدة سلام معروفة مع الحثيين. غادر مصر إرثا دائما. الفن والعمارة تم نسخها على نطاق واسع، وحملت آثارها قبالة إلى أقاصي العالم. وقد ألهمت لها آثارا ضخمة خيال المسافرين والكتاب لعدة قرون. A الاحترام الجديدة التي حصلنا عليها للآثار والحفريات في الفترة الحديثة المبكرة أدت إلى التحقيق العلمي للحضارة المصرية ومزيد من التقدير إرث الثقافي.

الحياة العسكرية عند الفراعنة[عدل]

صورة للعجلة الحربية احد الاسلحة المستخدمة في الحرب قديماً
  1. العسكرية في مصر القديمة
كان الجيش المصري القديم المسؤل عن الدفاع عن مصر ضد الغزو الأجنبي، والحفاظ على مصر في الشرق الأدنى القديم. حمت البعثات العسكرية رحلات التعدين إلى سيناء خلال عصر الدولة القديمة وخاضت الحروب الأهلية خلال الفترات الانتقالية الأولى والثانية. وكان الجيش مسؤولا عن الحفاظ على التحصينات على طول الطرق التجارية الهامة، مثل تلك التي وجدت في مدينة بوهين على الطريق إلى بلاد النوبة. الحصون وشيدت أيضا لتكون بمثابة القواعد العسكرية، مثل قلعة في سيل، الذي كان قاعدة لعمليات البعثات إلى بلاد الشام. في عصر الدولة الحديثة، سلسلة من الفراعنة استخدم الجيش المصري الدائمة لمهاجمة وقهر كوش وأجزاء من بلاد الشام. وشملت المعدات العسكرية النمطية الأقواس والسهام والرماح، والدروع ذهابا وتصدرت التي تمتد جلد الحيوان على إطار خشبي. في عصر الدولة الحديثة، بدأ الجيش باستخدام العربات التي كانت في وقت سابق قد قدم من قبل الغزاة الهكسوس. واصلت الأسلحة والدروع لتحسين وبعد اعتماد البرونزية:. الدروع والآن مصنوعة من الخشب الصلب مع مشبك من البرونز، ويميل سبيرز مع نقطة البرونزية، فرعون كان يصور عادة في الفن والأدب ركوب على رأس الجيش، فقد قيل أن ما لا يقل عن بضعة الفراعنة، مثل سقنن رع تاو الثاني وأبنائه، على الرغم من أنه أيضا قيل أن "ملوك هذه الفترة لم يتصرف شخصيا كقادة حرب المواجهة، والقتال جنبا إلى جنب مع قواتهم ". تم تجنيد جنود من عامة السكان، ولكن خلال، وخصوصا بعد والمملكة الجديدة، تم توظيف المرتزقة من النوبة، كوش، وليبيا للقتال من أجل مصر.

المعتقدات الدينية[عدل]

صورة لأحد أله الفراعنة أنوبيس أثناء تحضير مومياء
الديانة المصرية القديمة كان كتاب الموتى دليل لرحلة المتوفى في العالم الآخر. كانت المعتقدات في الذات الإلهية وفي الآخرة متأصلة في الحضارة المصرية القديمة منذ بدايتها؛ واستند الحكم الفرعوني على الحق الإلهي للملوك. تم ملؤها آلهة المصرية من قبل الآلهة الذين لديهم قوى خارقة للطبيعة وكانت تسمى للحصول على مساعدة أو حماية. ومع ذلك، كانت الآلهة ليس دائما ينظر إليها على أنها خير، واعتقد المصريون أنها كان لا بد من استرضائه مع القرابين، والصلوات. هيكل هذا آلهة تغيرت باستمرار كما تم الترويج الآلهة الجديدة في التسلسل الهرمي، إلا أن الكهنة أي جهد لتنظيم الخرافات وقصص متنوعة ومتضاربة أحيانا في نظام متماسك. لم تعتبر هذه المفاهيم المختلفة للألوهية متناقضة بل الطبقات في الجوانب المتعددة للواقع. كانت تعبد الآلهة في المعابد عبادة من قبل الكهنة نيابة الملك تديرها. في وسط المعبد كان تمثال عبادة في مزار. وكانت المعابد يست أماكن للعبادة العامة أو جماعة، وفقط في أيام العيد والاحتفالات اختار كان مزار يحمل تمثال الإله أبرزت للعبادة العامة. عادة، كانت مختومة المجال الله عن العالم الخارجي، وكان يمكن الوصول إليها إلا للمسؤولين المعبد. المواطنين العاديين يمكن أن عبادة التماثيل الخاصة في منازلهم، وعرضت التمائم حماية ضد قوى الفوضى. وبعد عصر الدولة الحديثة، دور الفرعون كوسيط روحي ودي التأكيد مع تحول العادات الدينية للعبادة مباشرة من الآلهة. ونتيجة لذلك، وضعت الكهنة نظام مهتفو على التواصل إرادة الآلهة مباشرة إلى الناس . واعتقد المصريون أن كل إنسان كان يتألف من الأجزاء المادية والروحية أو الجوانب. بالإضافة إلى الجسم، وكان كل شخص سبحانه وتعالى (الظل)، على درجة البكالوريوس (الشخصية أو الروح)، وهو كا (قوة الحياة من)، واسم. واعتبر القلب، بدلا من الدماغ، ومقعد من الأفكار والعواطف. بعد الموت، وأفرج عن الجوانب الروحية من الجسم ويمكن أن تتحرك كما تشاء، ولكن لأنها تحتاج إلى البقايا المادية (أو بديلا، مثل تمثال) كوطن دائم. وكان الهدف النهائي للمتوفى للانضمام كا له ومكتبة الإسكندرية، وتصبح واحدة من "طبت ميتا"، الذين يعيشون على بوصفها "واحدة فعالة". لهذا أن يحدث، كان على المتوفى أن يحكم تستحق في المحاكمة، التي كان وزنه قلب ضد "ريشة الحقيقة". إذا اعتبرت جديرة، المتوفى يمكن أن يستمر وجودها على الأرض في شكل الروحية.